في الجمعة الثالثة من شهر رمضان المبارك، يواصل الفلسطينيون كفاحهم للوصول إلى المسجد الأقصى، حيث يتحدون قيود الاحتلال الإسرائيلي المشددة التي تُعيق وصولهم إلى المسجد، متحدين كل ذلك وسط الأمطار والبرد.
رغم إجراءات الاحتلال المشددة والمقيدة لوصول الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى المبارك والصلاة فيه، تمكن 80 ألف فلسطيني من أداء صلاة الجمعة الثالثة من رمضان في المسجد الأقصى، كما تفيد دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، وسط انتشار لقوات الاحتلال، في أزقة البلدة القديمة في القدس، وعرقلة وصول الأهالي إلى المسجد.
أطلقت حراكات شعبية وفصائل فلسطينية نداءً عاجلاً لخطة إنقاذ شاملة، مساء يوم الثلاثاء، قبيل انعقاد المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية الأربعاء، والذي تُعتبر قضية استحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية للمنظمة المسألة الأبرز فيه. واعتبر النداء أن انعقاد المجلس المركزي وفق جدول أعماله ليس أولوية
هكذا بات الحال في قطاع غزة: رفوف الصيدليات فارغة، وأبواب المستشفيات توصد في وجه المرضى، وأطباء لا يجدون ما يقدّمونه سوى عبارة واحدة: "أنا آسف". فمنذ أغلقت إسرائيل المعابر في 2 مارس/آذار، توقف كل شيء؛ إذ توقفت المساعدات الغذائية والطبية، وشريان الحياة إلى القطاع اختنق، فدخلت المنظومة الصحية مرحلة
تواصل إسرائيل استهدافها المتعمّد للبنية الخدمية والإنسانية في قطاع غزّة، إذ قصفت قوات الاحتلال عدداً من المعدات الثقيلة القليلة المتبقية في قطاع غزة ومقرّ بلدية جباليا في محافظة الشمال.
في هذه الحلقة من بودكاست أرشيف، نتناول المطبخ الفلسطيني باعتباره جزءاً من الهوية والتراث، ونكشف كيف جرت سرقة ونهب وصفاته من قِبل الاحتلال الإسرائيلي. نطرح أسئلة عن علاقة الأكل بالذاكرة، الهوية والثقافة والاقتصاد المحلي، ونبحث كيف تحولت أطباق فلسطينية إلى "ماركة إسرائيلية". ضيف الحلقة الشيف فادي قطان
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
