أكاديمي وحقوقي مصري. أستاذ مساعد ورئيس برنامج حقوق الإنسان في معهد الدوحة للدراسات العليا. عمل سابقاً في العديد من المنظمات غير الحكومية العربية والدولية المعنية بحقوق الإنسان.
كاتب وباحث تونسي في الفكر السياسي، حاصل على الأستاذية في الفلسفة والعلوم الإنسانية من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بصفاقس ـ تونس، نشرت مقالات ودراسات في عدة صحف ومجلات. وله كتب قيد النشر.
إذا بكت الأمّ الفلسطينية، قالوا إن دموعها تمثيل مسرحيّ. وإذا صرخت قالوا إنها خطرٌ على السلام الدوليّ. لذلك يطلبون منها الهدوء تحت الأنقاض والرصانة في الألم.
كانت سورية من بين الدول المؤسسة للأمم المتحدة، ووقّعت على ميثاقها في مؤتمر سان فرنسيسكو في 26 يونيو/ حزيران 1945، وانضمت رسمياً في 24 أكتوبر/ تشرين الأول 1945.
قد تجبُّ السياسة في لحظات تاريخية معينة ما كان، وتكتفي بالتعامل مع ما هو قائم الآن... ربما تكون هذه العبارة تمثيلا حقيقيا لتعامل المجتمع الدولي مع الرئيس
إن نزع سلاح المقاومة ليس مسألة قانونية تقنية بحتة، بل مشروع سياسي طبقي استعماري هدفه تفكيك أدوات التمرد الشعبي ضد البنية المهيمنة، وتحويل المقاومة إلى زائدة
من المفيد مع انتهاء عهد بيدرسون أن يُترك الشأن للسوريين، ولديهم حالياً هوامش قانونية وسياسية كافية لتشكيل وجه سورية الجديد بتحالفاتٍ، ولكن من دون وصاية.