مؤسّس الشبكة السورية لحقوق الإنسان في حزيران 2011 ومديرها منذ ذلك الحين. حاصل على شهادة الماجستير في القانون الدولي (LLM) من جامعة دي مونتفورت في مدينة ليستر بالمملكة المتحدة. باحث غير مقيم في المعهد العالمي للبحوث الاستراتيجية (GISR).
على مدى عامَين من معركتها الإسنادية، استطاعت جماعة الحوثي فرض نفسها في معادلة الصراع الفلسطيني ــ الإسرائيلي قوةً فاعلةً، وربّما وحيدةً في محور المقاومة.
نهج الصين، عبر شركاتها الحكومية التي تنخرط بحرية في مشاريع المستوطنات يُشير إلى أن الصين لم تعد طرفاً محايداً أو داعماً لفلسطين، بل شريك في المشروع الصهيوني.
على خلفية المقتلة المروّعة في قطاع غزّة، من شأن الاعتراف بدولة فلسطين بموجته الجديدة، حماية الحلم الوطني الفلسطيني من الاغتيال، وهذا ما لا يجوز الاستهانة به.
مشكلة النظام العربي مع الكيان الصهيوني أنه غير واضح في تحديد نوع العلاقة معه، تارة يسلك وكأنّه جار إقليمي وربّما شريك، وتارة يراه عدوًّا يشكّل خطرًا عليه.