محاضر في جامعات ومؤسسات بحث في المغرب وخارجه، عضو في لجان جوائز ثقافية في مراكز بحث وجامعات عربية. يساهم في الكتابة والتدريس الجامعي منذ السبعينيات، من مؤلفاته "درس العروي، في الدفاع عن الحداثة والتاريخ" و"الثورات العربية، تحديات جديدة ومعارك مرتقبة".
وزير الثقافة التونسي عامي 2012 و2013. مواليد 1963. أستاذ جامعي، ألف كتباً، ونشر مقالات بالعربية والفرنسية. ناشط سياسي ونقابي وحقوقي. كان عضواً في الهيئة العليا لتحقيق أَهداف الثورة والعدالة الانتقالية والانتقال الديموقراطي.
لا يزال اتحاد الشغل قادراً على لعب دور محوري، إذا ما انخرط بجدية في إصلاح داخلي عميق، وأعاد صياغة دوره على أسس الاستقلالية والشفافية والديمقراطية التشاركية.
الوصفة الناجعة في دعم السيادة الوطنية هي الديمقراطية والرخاء والإبداع، خارج ذلك ستكون السيادة تسلطا تبرّره حروب تحرر وطني، تفتح جبهاتها المريرة على المواطن.
لا يقتصر الخلاف بين الأطراف السياسية والمدنية في تونس داخل حدود المواقف الأيديولوجية والحزبية، وإنما اتّسع ليبلغ حدود الاختلاف بشأن مكان الاحتجاج وتوقيته.