العربي الجديد
اختارت لجنة جائزة البوكر الدولية ست روايات تتناول قضايا الهوية والانهيار الذاتي في الغرب، لتعكس تنوع المواقف الإنسانية والاجتماعية في عالم معاصر.
فازت الكاتبة الأسترالية هيلين غارنر بجائزة بيلي غيفورد للأدب الواقعي، عن مذكراتها "كيفية إنهاء قصة" التي توثق حياتها اليومية وتجاربها خلال عشرين عاماً
حميد مسافي
في زمن الجراح الدامية، ينهض الأدب العربي بوصفه فعلاً تحرّرياً يمزّق أغلال اللغة القديمة، ليصوغ من الألم كلمات عارية تحمل هشاشة الإنسان وتحديه.
محمد هديب
أشار ضيف الندوة التي أقيمت في مكتبة "ألف" بالدوحة، أول أمس الأربعاء، إلى أن استيعاب الواقع والطفولة والوحدة والماضي ممكن بالخيال الشعري.
نسرين النقوزي
يعيد الكاتبان في روايتيهما، رغم التباعد الجغرافي بينهما، تعريف الطبيعة لا بوصفها خلفية للحدث، بل بكونها قوة حية تشارك في صياغة المعنى الإنساني.
أمل فارس
ما الذي يدفع إنساناً لأن يواصل الكتابة وهو يرى جسده ينهار وواقعه يضيق؟ ما الذي يجعل الحبر يغلب الألم، ويجعل من الكلمات فعل نجاةٍ لا ترفاً؟
تمنح الكاتبة النيجيرية في عملها الجديد صوتاً لأربع نساء يصطدمن بالجدار ذاته: سلطة الرجل وهيمنة البطريركية، حتى داخل أكثر المجتمعات حداثة.
هي تناولٌ أوّل لإصدارات نقترحها على القارئ العربي بعيداً عن دعاية الناشرين أو توجيهات النقّاد. قراءة أُولى تمنح مفاتيح للعبور إلى النصوص.