يأمل الفلسطيني إبراهيم قلوب في أن تؤدي إعادة فتح معبر رفح الحدودي إلى إنقاذ حياة ابنه حسن (18 عاماً) الذي أصيب برصاصة في الرأس قبل أكثر من شهرين في غزة.
طاولت تداعيات العدوان الإسرائيلي جميع القطاعات الخدمية في غزة، لكن التأثير كان كارثياً على قطاع التعليم، إذ يتواصل انقطاع التلاميذ عن مدارسهم للعام الثالث.