تقارير عربية

أضاءت سلطات الاحتلال ليلة أمس، السور التاريخي لمدينة القدس المحتلة بصور القتلى الإسرائيليين في عملية "طوفان الأقصى" وما بعدها، في خطوة تحد للفلسطنيين والعرب

عشية الثامن من أكتوبر، وسَّع حزب الله من نطاق عملياته العسكرية مُستهدفاً للمرّة الأولى مناطق مدنية، وتحديداً في حيفا، ما وضع مسار المواجهات في نقطة تحول.

ألقت معركة طوفان الأقصى بظلالها على محافظة الخليل جنوب الضفة الغربية، لكن ذلك لم يمنعها من أن تكون من أبرز المناطق التي صدّرت أعمالاً مقاومة للاحتلال.

توعد مستشار الأمن القومي في العراق قاسم الأعرجي، بالردّ بقوة على أي اعتداء عسكري يطاول البلاد، في ظل حالة من الترقب من توسيع الاحتلال الإسرائيلي عدوانه.

قال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة إن لدى فصائل المقاومة ما يكفي من الأسرى الإسرائيليين للقيام بعملية تبادل تضمن الإفراج عن معتقلين فلسطينيين.

بعد عام على "طوفان الأقصى" وحرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على غزة منذ 7 أكتوبر وسط عجز عن ردعها وإلزامها بوقف إطلاق النار، يمكن التوقف عند عدد من الملاحظات.

كان معبر رفح البري ومحور صلاح الدين هدفاً للاحتلال منذ اندلاع الحرب على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وهو الذي عمد إلى قصف المعبر.

ما زال المحتجزون الإسرائيليون في قطاع غزة ورقة بيد المقاومة الفلسطينية، وسط حديث الاحتلال عن وجود 101 محتجز لدى الفصائل الفلسطينية.