تُظهر زيارات المسؤولين العرب والغربيين إلى سورية أن استقرار هذا البلد هدف يجمع معظم الأطراف، في مقابل تصريحات مسؤولين إيرانيين ترفض الاعتراف بالوضع الراهن.
تتركز الأضواء الآن على ترامب العائد إلى البيت الأبيض بعد أقل من عشرين يوماً، وتدور التوقعات والتكهنات حول ما يمكن أن يحمله الرئيس القادم في العام الجديد
الاستباحة الإسرائيلية للأراضي السورية في الجولان المحتل والمناطق المتاخمة لها تثير الريبة المشروعة حول مقاصدها الأبعد واغتنام الفرصة في قضم أراضي الغير.