"الدول التي يمكن أن أنشق إليها، لن تجعل سورية أفضل حالاً"، هذا ما قاله فاروق الشرع، علما أنّ انشقاقه ليس بالضرورة أن يجيّر لصالح الدولة التي سينشق إليها!
لا "الحظّ" ولا المصادفة وحدهما ما غيّب قضية غزة، إذ تحكمت العلاقة التاريخية بين واشنطن وتل أبيب في تحويل القضية إلى ما يشبه الهامش الصغير الذي لا يثير أحد.
الخوف الناجم عن فكرة أن القوانين وقواعد العلاقات الدولية وضوابط الحرب لم تعد تحمي من يستظل بها، يدفع الجميع إلى تخيّل أسوأ السيناريوهات والاستعداد لها.
إذا كانت نتائج الهدنة العسكرية الأميركية مع جماعة الحوثي قد رسمت، إلى حد كبير، معادلة القوة المحلية لمصلحتها، فإنها أكّدت ضعف سلطة المجلس الرئاسي اليمني.
ثمة قضية هي قيد التحقيق في المغرب، وتدور حول اعتقال أستاذ جامعي في جامعة أغادير، يبيع شهادات الماجستير والدكتوراه بأسعار بلغت 25 ألف يورو للماجستير فقط!