يجيب المعارض السوري، الشيوعي العتيق، سجين نظام الأسد، فاتح جاموس، على أسئلة توجه بها إليه ملحق سورية الجديدة في شؤون نشاطه الشخصي والتنظيمي، وفي راهن السلطة.
تفيد تجارب دولية بأن نجاح إصلاحات الطاقة يرتبط غالباً ببرامج موازية لتعديل الأجور أو تقديم دعم نقدي مباشر، فلا يتحول المواطن إلى الحلقة الأضعف في معادلة الإصلاح
ذاكرة الناس، وثقافتها، وما ألفته واعتادته، أشياء أقوى، وأكثر ثباتاً وعمقاً، من أي محاولة للعبث. لأننا بلادٌ صنعها التاريخ، صنعها على مهل، ليس على صورة مثالية.
يحصر التفسير الطائفي السلطة السابقة في سورية بأنها تمثل العلويين بشكل خاص والأقليات بشكل عام، وتضطهد الأغلبية السنية. وبالتالي، لا بد أن تستعيد الأغلبية.
ظلّت السياسات العامة المتّبعة من الدولة السورية، لا سيما في عهد البعث والأسدَين، قائمة على تجاهل متعمّد للتنوع الثقافي واللغوي، بل على نفيه وقمعه الضرورة.
استمر المعهد العالي للموسيقى في دمشق منذ تأسيسه بتخريج كوادر أثبتت جدارتها على المستويين، العربي والعالمي. واستطاعت هذه المؤسّسة الصمود خلال الـ15 عاماً الأصعب.