يتطلع المثقفون السوريون إلى أن تتحرك وزارة الثقافة لإعادة افتتاح المراكز السورية في الخارج، والتواصل مع الجهات المعنية لتسهيل فتح المراكز الأجنبية داخل البلاد.
استطاع المسرح الراقص في سورية أن يحقق اختراقات عديدة في كسر آليات الرقابة، محررًا الجسد من قسوة التابوهات، وصانعًا منه كائنًا متمردًا على سراديبه الاجتماعية.
قبل الثورة وخلالها، قدّم العديد من الفنّانين السوريّين عروضاً مسرحية في أماكن جانبية وهامشية، بعيداً عن رقابة المؤسّسات الرسمية وأعين كتبة التقارير الأَمنية.