من قرية إنزركي في جبال الأطلس الكبير، ترصد الكاتبة المغربية في روايتها الفائزة بالجائزة الفرنسية تحوّلات الأرض والإنسان في مواجهة واقع بيئي واجتماعي قاسٍ.
ليست هذه الحادثة الأولى من نوعها في علاقة النشر بالمؤسسات الإدارية في المغرب، غير أنها هذه المرة تحمل طابعاً جديداً: هي رقابة صامتة تعتمد منطق التجاهل.
تساؤلاتٌ كثيرة تطرحها نتائج "جائزة المغرب للكتاب"، التي أعلنت مؤخراً وبدا أنّها لا تمثّل المشهد الثقافي في البلاد، لا سيّما بعد قرار لجنتها بحجب بعض فئاتها.