في مشهد ثقافي متداخل، تتحول الأسواق الشعبية الفرنسية إلى فضاءات للتعايش والاندماج العكسي، حيث تمتزج العادات والتقاليد الشرقية مع الفرنسية في مهرجان حضاري متنوع
شكّلت أفواج العائدين والعائدات إلى سورية مشهداً احتفالياً يحتاج إلى لغة خاصّة وإلى توصيفات لم يكتبها أحد من قبل، ربّما لأنه لم يعشها أو لم يرها أحد من قبل.