كاتب وباحث سوري مقيم في فرنسا
لا يقتصر الصمت في روسيا اليوم على الخوف من العقوبة فحسب، بل أصبح من أنماط التكيّف النفسي مع واقع لا يملك المواطنون أدوات تغييره.
"خطأً في التنفيذ" هذا ما برّرت به جهات سورية رسمية تحطيم تمثال شهداء سورية في ساحة سعد الله الجابري في حلب، في خطوة أثارت جدلًا سوريًا.
يتناول كتاب الباحثة الفرنسية التونسية تفكيك مفهوم الحضارة اليهودية-المسيحية كخطاب غربي يُقصي الإسلام ويُعيد تشكيل الهوية الأوروبية عبر استبعاد الآخر.
لم يكن كل اللاجئين سواء، فلعب الوضع الاجتماعي دوراً في تحديد المصير. الذين امتلكوا المال أو التعليم أو تمتّعوا بعلاقات نافذة، حازوا تصاريح إقامة.
سجلت روسيا عجزاً كبيراً في الميزانية خلال 2023، كما أظهرت بياناتٌ رسمية استنزافاً واضحاً في صندوق الرفاه الوطني، أحد أهم أدوات التمويل الحكومي.
صدر في باريس أخيرا تقرير سرّي يدّعي وجود اختراق من قبل جماعة الإخوان المسلمين لمختلف أوجه الحياة الفرنسية. هنا وجهة نظر حول المسألة.
هاج وماج بعضنا عندما قابل صحفيان شابّان الرئيس أحمد الشرع على قناة سوريا، موجّهين إليه أسئلة عادية، فيها بعضٌ قليلٌ من تغييرٍ في النمط الاستلقائي والتمجيدي.
أصدقاء الشعب السوري الحقيقيون لم يكونوا دولاً ولا منظمات دولية، بل منظمات غير حكومية سورية ودولية، كما الأشخاص من كلّ عرق ودين وجنس.
ما حصل من مذابح موصوفة في مناطق الساحل السوري، مؤشّر يبعث على القلق، يتعلّق بفهم القائمين على سورية الجديدة لمفهومي المواطنة والعدالة.
تحت عنوان "من أجل الجمهورية، فرنسا ضدّ الإسلام السياسي"، عقدت مجموعة ضغط فرنسية تحمل اسم "إلنت" أمسية في باريس. هنا وجهة نظر حولها.