آمال قرامي

آمال قرامي

أستاذة دراسات النوع الاجتماعي بالجامعة التونسية، ناشطة حقوقية وكاتبة.

مقالات أخرى

ليس إجبار الفلسطينيين على التجرّد من ملابسهم إلّا رسالة رمزيّة تتوعّد جميع المقاومين بالمصير الذي ينتظرهم، والمتمثّل في "كسر نواقض الرجولة" وتأنيثهم.

29 نوفمبر 2024

''لا تبك فأنت رجل''، ''لا تبك فإنّ بكاء الرجال الصناديد عار وشنار'' هذا ما نسمعه في مجتمعاتنا التي تنظر إلى بكاء الرجال بريبة فيما تراه مقبولا للنساء

15 نوفمبر 2024

بات الرجل مدعوًا إلى البحث عن المرأة العاملة التي تستطيع أن تتحمّل معه مسؤولية إعالة الأسرة، إذ ما عاد بإمكان أغلب الرجال الاضطلاع بالأدوار المتوقّعة منهم

07 نوفمبر 2024

أن تكوني نسويّة قاتلة للبهجة، معناه أن تكوني رافضة للمعايير الاجتماعية التي وضعها المجتمع الذكوري ليؤبّد خضوعك، معناه أن ترفضي البهجة المفروضة عليك قسرًا.

29 اغسطس 2024

لا يحق للنسويّة البيضاء أن تقرّر مصير غزة نيابة عن الفلسطينيات وتعيد هيكلة العلاقات الاجتماعية وفق شروطها، ولا الاستحواذ على حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم.

16 اغسطس 2024

ليس من السهل على الشابَّات والنساء ممارسة مهن، والاضطلاع بأدوار تَنسبُها الثقافة إلى الرجال، وليس من السهل عليهنَّ أيضًا، اختراق فضاءات معرفية.

07 اغسطس 2024

ليس من السهل على الرجال المتماهِين مع الأنموذج المعياري للرجولة، الإفصاح عن مشاعر الخوف والوهن والإحساس بالضعف والعجز، ومن يفعل يواجه بالصدّ حتى من النساء.

04 يوليو 2024

إنّ حضور النساء في أماكن التسوّق لا يعكس بالضرورة تأثّر النساء بثقافة الاستهلاك وخضوعهن للقيم المهيمنة واهتمامهن بالذاتِ وسوء تصرّفهن في المال والوقت

20 يونيو 2024

عندما تقتدي فئة من المبدعاتِ والجامعيّات بـ"المُؤثرات" و"الإنستاغراميات"، فينصرفن إلى الاهتمامِ بالمظهر قبل الجوهر، يصبح الموضوع مثيرًا للتفكّر والتأمّل

13 يونيو 2024

لا تهاب الأمّهات اليوم الوصم أو النبذ، وهنّ يُعبّرن عن مشاعر الغضب والاستياء والغبن والقهر من هذا الربط العضوي بين الأمومة والبيولوجي والفطرة والرعاية.

06 يونيو 2024