المعضلة الكبرى التي ستواجه أهل غزّة تتمثل بمن سيتولى إدارة الشأن السياسي والإداري والأمني بعد توقف القتال، لأنها تحتاج فريقاً قادراً على أن يملأ الفراغ.
اكتشفت الشعوب مدى خطورة الصهيونية وقدرتها على تهديد الحضارة الإنسانية، فالصراع معها لم يعد يدور ضمن نطاق جغرافي ضيق، وإنما يتّسع حجمه وتأثيره يوماً بعد يوم.