ياسر أبو هلالة

انتصرت الممدانية على ثقافة الكراهية بما فيها "الإسلامية". علينا أن نعترف أن ثقافة الكراهية ليست فقط من الآخر، فالذين نفّذوا تفجيرات نيويورك كانوا مشبعين بها.

تخسر إسرائيل نقاطا مهمة منذ "7 أكتوبر"، وما التغيّر في اليمين واليسار في أميركا إلّا ثمرة تضحيات وجهود هائلة، من دماء مقاتل في الأنفاق، إلى طفل جائع في غزة.

فرق بين أن تدافع عن حركة حماس وقادتها وتاريخها وتضحياتها وتدافع عن حقّها في اتخاذ القرار المناسب، وبين أن تستسلم لتلك الضغوط. والأسوأ أن تزاود عليها

قال الرئيس الأميركي ترامب أخيراً لأحد كبار المانحين اليهود، وفقاً لخبير في شؤون الشرق الأوسط يتواصل بانتظام مع الإدارة: "شعبي بدأ يكره إسرائيل".

على صعيد دولي، كسبت سورية سياسياً موقفاً أميركياً وعالمياً متقدّماً، فيما ظهر ضعف الموقف الإسرائيلي، وتخبّط حساباته أمام صمود الدولة ووعي الشعب.

ليس الحديث عن مركزية القضية الفلسطينية تكراراً لما كان يردّده الرئيس الشرع في إدلب، ولا قادة هيئة تحرير الشام، بقدر ما هو توثيق لموقف الدولة السورية منذ تأسيسها

أدلة واضحة على وجود نية مبيّتة لتدمير الجماعة الفلسطينية، سواء من التصريحات الرسمية لقادة الكيان الصهيوني أو من السياسات والممارسات الميدانية.

"من قتل شيرين؟" عنوان فيلم وثائقي أميركي من إنتاج منصة زيتيو، يكشف عن معلومات جديدة تتعلّق باغتيال الصحافية الفلسطينية الأميركية شيرين أبو عاقلة.

الهدية التي قدمتها دولة قطر للرئيس الأميرك ترامب تتوافق مع القوانين ذات الصلة، على الرغم من مخاوف التي أثارها منتقدو ترامب بشأن انتهاكها بند المكافآت في الدستور

انتهى كابوس تطبيع سورية الجديدة مع إسرائيل قبل توقيع جوهر الاتفاقات الإبراهيمية، بقصف صحنايا، واستشهاد عناصر أمن وقصف محيط قصر الشعب.