فارس يواكيم - القسم الثقافي

فارس يواكيم

كاتب من لبنان

مقالات أخرى

لم يكن يوسف جوهر معلمي المباشر لكنه كان بمثابة الأستاذ الذي استفدت منه الكثير، بدأت علاقتي به من كافتيريا المعهد. كان أحيانا يصل قبل موعد محاضرته

24 يونيو 2025

اعترف بأنني لم أكن قد قرأت شعر لميعة عباس عمارة من قبل، لكن بلند الحيدري، الشاعر العراقي المقيم في بيروت آنذاك، أخبرني ما يكفي عنها

17 يونيو 2025

كنا ثلاثة ندرس الإخراج في المعهد العالي للسينما بالقاهرة، وبعد تخرجنا في سنة 1966 لم يعمل أحدنا بالإخراج، بل بالتأليف. محمود أبو زيد ومحسن زايد، وأنا

10 يونيو 2025

في سنة 1982 تم الاتفاق بين فرقة "المسرح الكويتي" وبيني لكتابة مسرحية للأطفال عنوانها "تسمح تضحك"، وذهبت برفقة الشاعر فائق عبد الجليل الذي سيكتب أغاني العمل

03 يونيو 2025

في أول زيارة قمت بها لمكتب الأخوين رحباني في بيروت في خريف 1967، كان صبري الشريف أول من قابلت. رجل صارم الملامح، فائق الجدية

27 مايو 2025

كان سعيد فريحة يُكنّى بأبي عصام، نسبة إلى اسم ابنه البكر، وكانت مسيرة حياته تُختصر بكلمة "العصامية". تيتّم في الطفولة وتعملق في الكهولة

20 مايو 2025

لم أكن وحدي. سواي اعتَقد أيضاً أنّ الموسيقي وليد غلمية فلسطيني. كان ذلك بسبب لهجته. لكنني بعدما عرفته اكتشفت أنه لبناني من بلدة مرجعيون

13 مايو 2025

في فترة امتدت لبضع سنوات، طغى الجفاء على العلاقة بين المخرج السينمائي صلاح أبو سيف (1915 - 1996)، وبيني. آنذاك، سيطر الالتباس

06 مايو 2025

حين تأسّس "المعهد العالي لفن التمثيل العربي" في القاهرة التحق به شاب حلم بأن يكون نجماً مسرحياً أو سينمائياً، اسمه فريد شوقي

29 ابريل 2025

توجهت مع زملاء إلى "المسرح القومي" لحضور مسرحية "تاجر البندقية" لشكسبير، وكانت من إخراج فتوح نشاطي وبطولة سناء جميل (بورشيا) وحسين رياض

22 ابريل 2025