كاتب من لبنان
لم يكن يوسف جوهر معلمي المباشر لكنه كان بمثابة الأستاذ الذي استفدت منه الكثير، بدأت علاقتي به من كافتيريا المعهد. كان أحيانا يصل قبل موعد محاضرته
اعترف بأنني لم أكن قد قرأت شعر لميعة عباس عمارة من قبل، لكن بلند الحيدري، الشاعر العراقي المقيم في بيروت آنذاك، أخبرني ما يكفي عنها
كنا ثلاثة ندرس الإخراج في المعهد العالي للسينما بالقاهرة، وبعد تخرجنا في سنة 1966 لم يعمل أحدنا بالإخراج، بل بالتأليف. محمود أبو زيد ومحسن زايد، وأنا
في سنة 1982 تم الاتفاق بين فرقة "المسرح الكويتي" وبيني لكتابة مسرحية للأطفال عنوانها "تسمح تضحك"، وذهبت برفقة الشاعر فائق عبد الجليل الذي سيكتب أغاني العمل
في أول زيارة قمت بها لمكتب الأخوين رحباني في بيروت في خريف 1967، كان صبري الشريف أول من قابلت. رجل صارم الملامح، فائق الجدية
كان سعيد فريحة يُكنّى بأبي عصام، نسبة إلى اسم ابنه البكر، وكانت مسيرة حياته تُختصر بكلمة "العصامية". تيتّم في الطفولة وتعملق في الكهولة
لم أكن وحدي. سواي اعتَقد أيضاً أنّ الموسيقي وليد غلمية فلسطيني. كان ذلك بسبب لهجته. لكنني بعدما عرفته اكتشفت أنه لبناني من بلدة مرجعيون
في فترة امتدت لبضع سنوات، طغى الجفاء على العلاقة بين المخرج السينمائي صلاح أبو سيف (1915 - 1996)، وبيني. آنذاك، سيطر الالتباس
حين تأسّس "المعهد العالي لفن التمثيل العربي" في القاهرة التحق به شاب حلم بأن يكون نجماً مسرحياً أو سينمائياً، اسمه فريد شوقي
توجهت مع زملاء إلى "المسرح القومي" لحضور مسرحية "تاجر البندقية" لشكسبير، وكانت من إخراج فتوح نشاطي وبطولة سناء جميل (بورشيا) وحسين رياض